دبي: «الخليج»
أعلنت مؤسسة محمد بن راشد للإسكان، انضمامها للاتحاد العالمي لدراسات المستقبل، وهي خطوة مهمة لدعم استراتيجيتها في بناء مستقبل مستدام للإسكان بالإمارة.
ويُعد انضمام المؤسسة إلى الاتحاد فرصةً جديدة لاستشراف المستقبل، ما يعزز من قدرتها على مواجهة التحديات المستقبلية في الإسكان من خلال الابتكار والتحول الرقمي.
وقالت مريم السويدي، مديرة إدارة الاستراتيجية والتطوير بالمؤسسة، إن هذه العضوية تمثل خطوة محورية لدعم أهداف المؤسسة في تطوير حلول إسكانية مبتكرة ومستدامة، وتسريع التحول الرقمي، وتعزيز ثقافة الابتكار في مشاريعها.
كما تنسجم هذه العضوية مع الركائز الاستراتيجية للمؤسسة، والتي تركز على استدامة المشاريع، والتحول الرقمي، والابتكار كعناصر أساسية، لتصميم المدن الذكية وتطويرها، وستسهم العضوية في الاتحاد في تمكين المؤسسة من تبني تقنيات حديثة مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، ما يعزز من كفاءة العمليات ويدعم رؤيتها لتطوير مشاريع إسكانية تتماشى مع رؤية دبي كمدينة ذكية ومستدامة.
وتعمل مؤسسة محمد بن راشد للإسكان، على تنفيذ استراتيجيات متقدمة، لتطوير مشاريع تعتمد على التقنيات الحديثة، بهدف تحسين كفاءة العمليات، وضمان جودة المشاريع الإسكانية، لتؤكد التزامها بتقديم حلول إسكانية تواكب الاحتياجات المستقبلية للمواطنين، وتحقق رؤيتها في تقديم خدمات إسكانية رائدة ومستدامة.
أخبار متعلقة :