جريدة جريدة وطني

لبلبة تكشف عن الشخصية الوحيدة التي تشبهها في أفلامها.. ما هي؟

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
لبلبة تكشف عن الشخصية الوحيدة التي تشبهها في أفلامها.. ما هي؟, اليوم الجمعة 1 نوفمبر 2024 12:03 مساءً

قالت الفنانة لبلبة إنها لم تخشَ مواجهة الجمهور يوما، وترى أن تصفيق الجمهور ومقابلتهم وتقديرهم هي أجمل الأشياء، مشيرة إلى أن أول مرة صعدت فيها على المسرح كانت بعمر 6 سنوات، وعندما نادوا على اسمها صفق الجمهور بحرارة ما جعلها تشعر بخضة من الأمر، لذلك عادت مرة أخرى إلى كواليس المسرح، لكن والدتها دفعتها للخروج والوقوف أمام الجمهور.

لبلبة.. «تلقائية زائدة عن اللازم»

وأكدت خلال ظهورها في برنامج معكم منى الشاذلي والذي يعرض على شاشة قناة ON، أنها تتمتع بتلقائية زائدة عن اللازم، ما يجعلها تفكر في حديثها خلال بعض المواقف، وتلوم نفسها في بعض الأحيان على حديثها، موضحة أنها لا زالت تتمتع ببعض صفات الطفولة، وتتمنى أن يُزال ذلك الأمر.

نجومية في الطفولة

وتابعت لبلبة «من طفولتي شُوفت الناس، واتعلمت منح السعادة للناس، والدتي كانت تقولي يجب أن تكوني متأكدة أن الجمهور في الصف الأول والأخير  مبسوطين وفي منتهى السعادة، وقالتلي أنتِ جئتي للحياة من أجل إسعاد الناس، يجب أن يضحكوا».

وأكدت «أنها تعلمت منذ طفولتها عدم النظر إلى غيرها، فقد تعلمت أن لا تتدخل فيما يخص الآخرين، أحسن حاجة الرضا بداخلي، مؤكدة على حبها لكل الناس، وأنها عندما تجد عملا ناجحا لإحدى زميلاتها، تتواصل معها وتشيد بأدائها».

لبلبة: النجومية لم تغيرني

وشددت على أن النجومية والأضواء لم تُغيرها «لا يمكن أتغير، لأن من صغري كنت مشهورة، فالشهرة كانت حاجة عادية بالنسبة لي ولم استغربها إطلاقا».

عدد أفلام الفنانة لبلبة

وفيما يخص عدد الأفلام التي قدمتها، قالت إنها 93 فيلما حتى الآن، وأن المهم للفنان هو الاستمرارية، لأنها أصعب الأشياء في مهنة الفن، موضحة أنها لم تقدم أدوارا تُشبهها خلال مسيرتها الفنية، ولكن إخوتها أخبروها بأنها تُشبه شخصية نوال في فيلم خلي بالك من جيرانك مع عادل إمام، والذي عرض عام 1979 بطولة فؤاد المهندس ومديحة يسري ومن إخراج محمد عبدالعزيز.

النعامة والطاووس

وأشارت لبلبة إلى أن أفلام مثل ليلة ساخنة وجنة الشياطين والنعامة والطاووس، لا تُشبهها، كاشفة عن أنها لم تكن ترغب في تقديم شخصية الطبيبة في فيلم النعامة والطاووس، لأن موضوع الفيلم وقتها كان غريبا، ولم تكن الرقابة متفتحة كما الآن، والفيلم رٌفض للمخرج صلاح أبو سيف 3 مرات، ليُخرجه ابنه فيما بعد، لكن والده هو من عمل على سيناريو الفيلم مع لينين الرملي.

أخبار متعلقة :